The 2-Minute Rule for النقد في العمل
The 2-Minute Rule for النقد في العمل
Blog Article
مبادئ أساسية للاتصال المؤسسي يؤدي الاتصال المؤسسي دورًا حاسمًا في الحفاظ على سمعة المنظمة وصورتها وعلاقاتها مع أصحاب المصلحة، وهو عملية استراتيجية… ٣٢
قد كان لوعي النقاد العرب وإدراكهم لدور الحس الوجداني في تشكيل الإبداع الأدبي أثر بالغ في توجيه النقد النفسي وتنميته وتفعيله في تحليل النصوص الأدبية وإعادة تفسيرها تبعًا للمعطيات الوجدانية في التشكيل السيكيولوجي للعمل الإبداعي، إلا أن اطلاعهم على آداب الغرب واتجاهاتهم النقدية وأساليبهم في التحليل النفسي للنصوص الأدبية كان قد ساعد على إكساب الدراسات النقدية العربية طابعًا علميًا.[٥]
تأكد أنَّك على دراية كافية في موضوع النقد قبل أن تبدأ بالحديث، وإذا كنت تجهل بعض الأمور قل أنَّك لست متأكداً منها.
استمع إلى خبراء المجال وشارك في المناقشات الجماعية وتواصل مع الزملاء المحترفين من مجال عملك.
في النهاية، يعتبر تطوير مهارات التفكير النقدي في العمل أمرًا حيويًا لتحقيق النجاح والتفوق في بيئة العمل الحالية. من خلال تحسين عملية اتخاذ القرارات وزيادة كفاءة العمل وتنمية الإبداع وتعزيز فرص الترقية وتحسين العمل الجماعي، يمكن أن تحظى هذه المهارة بأثر إيجابي كبير في حياتك المهنية.
أنتِ لا تريدين فقط الدفاع عن نفسكِ ببعض الأعذار والمبررات، ولكن عليكِ أن تدافعي عن وجهة نظرك وتشرحي أسباب خطأكِ.
لذا، عليك أن تتبنى موقفًا منفتحًا وتفهم أن النقد ليس بالضرورة يعني أنك فاشل أو غير كفؤ.
فكر كيف وصل رئيسك في العمل إلى ما هو عليه في المرة القادمة التي تشعر بها بالانزعاج من الانتقاد. أنت لست مثالياً ولا هو أيضاً، ولكن حقيقة أنّه اقتطع جزءاً من وقته ليبيّن لك خطأك تدل على اهتمامه بمسيرتك المهنية. كيف تستفيد من النقد البنّاء في تحسين نفسك
في النهاية، يجب أن تتذكر أن التعامل مع النقد والتقييم السلبي هو جزء لا يتجزأ من الحياة.
لا تأخذ الانتقاد على محمل شخصي؛ فالنقد البنّاء ما هو إلا ملاحظة شخص آخر لعملك ومهاراتك في إطار مهني - فلا أحد يقول أنّك شخص سيء، وإذا قالوا شيئاً بهذا المعنى فلا تتردد في تجاهله؛ فهو ليس نقداً بناءً. لكن طالما كانت الملاحظات تتعلق بعملك كجودته أو طريقة إنجازك له، فينبغي عليك أن تتقبّلها وأنت تحسن الظن في أنّ هدف ذلك الشخص هو مساعدتك على التحسُّن.
ولعلّ هذا النوع من الانتقاد هو الأكثر انتشارًا، فالبعض لا يهمّهم شيء سوى انتقاد كل شخص وكلّ شيء، فنجدهم يرمون بتعليقاتهم للآخرين؛ والتي لا تكون ذات صلة في بعض الأحيان بالموقف الراهن. كأنّ ينتقد أحدهم ملابس زميلتكِ في العمل التي طلب منها أن يُعطيه رأيها في العمل الذي انتهت من إنجازه.
إن عمل الناقد النفسي لا يقتصر على تحليل الآثار الأدبية واكتشاف الخصائص السيكيولوجية من خلالها، إذ إنّ الكثير من الرموز الأدبية والتوجهات الكتابية تُمثّل ردة فعل حية لأحداث ووقائع مر بها الأديب وتركت في نفسه أثرًا، وقد يكون هذا الأثر غير واضح ومباشر بالنسبة للأديب نفسه، بينما يكون مكبوتًا ومخزنًا في اللاوعي أو اللاشعور الذي يقوم ببثه بصور رمزية وإشارية في الأعمال الإبداعية، لذلك فإنّ النّاقد النفسي في هذه الصفحة يقوم بتتبع الجوانب الحياتية الدقيقة التي مر بها الأديب والسيرة الذاتية التي سجلت له الكثير من الأحداث والوقائع البارزة في حياته للوصول إلى الفهم السليم للعمل الأدبي وتفسيره تبعًا للحالة النفسية التي اكتنفت الأديب خلال إنتاجه للعمل.[٨]
كما بين أن التفسير هو: “عملية إيجاد المعنى الشامل للعمل الفني الذي وصفة وحلله الناقد”.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي